التّربية الإيمانيّة​

حتى ٣ سنوات

التّربية الإيمانيّة من عمر 0 إلى 3 سنوات:      في هذه المرحلة ذكر علماء النّفس: رأى  علماء النّفس الحديث في كتاب ” علم النّفس الدّينيّ” أن فترة الرّضاعة لها أثر كبير في علاقة الفرد بربه، والتِزامه الدّيني في مراحل عمره اللاحقة، وأن الطّفل يكتسب الشّعور بالثّقة في هذه الفترة وهذا الشّعور له علاقة مباشرة مع الإيمان بصفة عامة، والاعتقاد …

حتى ٣ سنوات قراءة المزيد »

عند الولادة

التّربية الإيمانيّة –      الآذان والإقامة فى أذنيه، وذلك للتأكيد على فطرة المولود السّويّة، ولتحصينه، وليكون أوّل ما سمعه في هذه الحياة نداء الله عزّوجل للإيمان والالتزام. روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: قالَ النبيُّ ﷺ: ما مِن مَوْلُودٍ إلَّا يُولَدُ علَى الفِطْرَةِ، فأبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ أوْ يُنَصِّرَانِهِ، أوْ يُمَجِّسَانِهِ، كما تُنْتَجُ البَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ، هلْ تُحِسُّونَ …

عند الولادة قراءة المزيد »

فترة الحمل

التّربية الإيمانيّة خلال الحمل:  تكون التّربية الإيمانية من خلال الاستماع للقرآن والدّعاء للجنين بالصّلاح والإصلاح بصوت مسموع لأن الجنين يسمع ما يدور حوله، قال تعالى في سورة الأحقاف: “وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي ۖ إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ” الأحقاف آية 15

حتى ١٨ سنة

التّربية الإيمانيّة من عمر 11 إلى 18 سنوات: إنها مرحلة البلوغ (نتحفّظ على كلمة مراهق فهي بالمعجم العربيّ تعني الإرهاق والتّعب، أما نحن فنرى أن هذه المرحلة مرحلة  مليئة بالطّاقة ولكننا نسيئ فهمها ونسيئ التعامل معها) المرحلة التّي يُكَوّن البالغ فيها شخصيته ويثور فيها على الأهل لشعوره بالقوة والاستقلالية عنهم، هنا يكون دورنا كمربين أن نتخذهم رفاقًا لنا سمعهم …

حتى ١٨ سنة قراءة المزيد »

حتى ١١ سنة

التّربية الإيمانيّة من عمر 6 إلى 11 سنة:  مرحلة الطّفولة المتأخرة، وهي المرحلة الانتقالية بين الطّفولة المبكرة وبين البلوغ، وما بين المؤسسة الأول(العائلة) والمؤسسة الثّانية (المدرسة، ومحيط الأصدقاء). في هذه المرحلة تتحدّد معالم شخصيّة الطّفل، وتتثبت فيها العديد من القيم والسّلوكيّات، وتبرز خلالها محبّة الطّفل للمعرفة وتكثر أسئلته حول سر الوجود، لماذا نحن هنا؟ كيف …

حتى ١١ سنة قراءة المزيد »

حتى ٦ سنوات

التّربية الإيمانيّة من عمر 3 إلى 6: هي المرحلة التّأسيسية الّتي يجب أن نحرص فيها على تعليم أطفالنا القرآن والفرائض،  وغرس العقيدة السّليمة، دون قسوة وإجبار، بل يكون ذلك من خلال التّحدث معهم وقراءة القصص ومتابعة برامج كرتونية تعنى بغرس القيم والعقيدة، ومن خلال الأنشطة والألعاب المحبّبة.  كذلك غرس محبّة الله في قلوبهم. وبحسب علماء النّفس …

حتى ٦ سنوات قراءة المزيد »